اخلاص عولقي
New member
تعد الجبهة العريضة أو العالية من السمات الجمالية ولكن يحدث أحيانا أن تصبح هذه السمة مشكلة جمالية في المرأة لاسيما عندما تؤثر على المنظر الجمالي بحيث تبدو المرأة وكأنها تعاني من الصلع. ولتجنب هذه المشكلة الجمالية
تلجأ النساء عادة إلى بعض الحيل الجمالية مثل تصفيف الشعر وتسريحه بطريقة تخفي تلك الآثار بحيث يبدو الشعر بصورته الطبيعية والكثافة المرغوبة. وبالرغم من أن مثل هذه الحيل الجمالية تعتبر الأسهل والأقل تكلفة إلى أنه في بعض الأحيان قد لا تجدي بالنفع لاسيما في الحالات التي يكون فيها نمو الشعر محدود في المناطق الخلفية والمتوسطة من الرأس ولأجل تلك الحالات، طور الطب التجميلي طرق فعالة ومضمونة لتصحيح مسار الجبهة العريضة في النساء والمتمثلة في عمليات الشعر.
وقد يتساءل البعض عما إذا كان هناك طرق أخرى غير العمليات لتصحيح هذه المشكلة الجمالية ولكن للأسف الشديد لم يتم التوصل حتى الآن إلى أي علاجات أو أدوية بإمكانها إنبات الشعر في المناطق الخالية من الشعر. وتعتبر العمليات هي الطريقة المثلى حتى اليوم في علاج هذه المشكلة حيث أن تلك العمليات لا تترك أي مضاعفات خطيرة على الصحة بعد اجرائها وإنما تعد إجراءات تصحيحية آمنة لاسيما عندما يتم إجرائها في مراكز متخصصة بعمليات الشعر.
وأشهر الطرق الجراحية المتبعة لتصحيح مسار الجبهة العريضة في النساء هما عملية شد فروة الرأس Hairline Lowering Procedure وعملية زراعة الشعر hair transplant surgery.
وفي طريقة الشد يقوم الطبيب بإزالة قطعة صغيرة من جلد فروة الرأس ثم يتم بعدها سحب جلد فروة الرأس من المناطق الخلفية لتغطية المنطقة الأمامية. يتم بعد ذلك معالجة منطقة القطع وإخفائها بعناية بحيث لا تؤثر على المنظر الطبيعي للشعر بعد الانتهاء من العملية. وتوفر هذه الطريقة نتيجة فورية وسريعة بحيث يظهر الفرق بعد الانتهاء من العملية مباشرة.
أما عملية زراعة الشعر فيتم فيها أخذ الشعر من المناطق الخلفية أو الجانبية لفروة الرأس (المنطقة المانحة) وزراعتها في المنطقة المرجو زراعتها (المنطقة المستقبلة) بحيث ينمو الشعر في تلك المنطقة بصورة طبيعية وبالكثافة المطلوبة بحيث يتم تصحيح المسار الجمالي فيها بشكل طبيعي.
تلجأ النساء عادة إلى بعض الحيل الجمالية مثل تصفيف الشعر وتسريحه بطريقة تخفي تلك الآثار بحيث يبدو الشعر بصورته الطبيعية والكثافة المرغوبة. وبالرغم من أن مثل هذه الحيل الجمالية تعتبر الأسهل والأقل تكلفة إلى أنه في بعض الأحيان قد لا تجدي بالنفع لاسيما في الحالات التي يكون فيها نمو الشعر محدود في المناطق الخلفية والمتوسطة من الرأس ولأجل تلك الحالات، طور الطب التجميلي طرق فعالة ومضمونة لتصحيح مسار الجبهة العريضة في النساء والمتمثلة في عمليات الشعر.
وقد يتساءل البعض عما إذا كان هناك طرق أخرى غير العمليات لتصحيح هذه المشكلة الجمالية ولكن للأسف الشديد لم يتم التوصل حتى الآن إلى أي علاجات أو أدوية بإمكانها إنبات الشعر في المناطق الخالية من الشعر. وتعتبر العمليات هي الطريقة المثلى حتى اليوم في علاج هذه المشكلة حيث أن تلك العمليات لا تترك أي مضاعفات خطيرة على الصحة بعد اجرائها وإنما تعد إجراءات تصحيحية آمنة لاسيما عندما يتم إجرائها في مراكز متخصصة بعمليات الشعر.
وأشهر الطرق الجراحية المتبعة لتصحيح مسار الجبهة العريضة في النساء هما عملية شد فروة الرأس Hairline Lowering Procedure وعملية زراعة الشعر hair transplant surgery.
وفي طريقة الشد يقوم الطبيب بإزالة قطعة صغيرة من جلد فروة الرأس ثم يتم بعدها سحب جلد فروة الرأس من المناطق الخلفية لتغطية المنطقة الأمامية. يتم بعد ذلك معالجة منطقة القطع وإخفائها بعناية بحيث لا تؤثر على المنظر الطبيعي للشعر بعد الانتهاء من العملية. وتوفر هذه الطريقة نتيجة فورية وسريعة بحيث يظهر الفرق بعد الانتهاء من العملية مباشرة.
أما عملية زراعة الشعر فيتم فيها أخذ الشعر من المناطق الخلفية أو الجانبية لفروة الرأس (المنطقة المانحة) وزراعتها في المنطقة المرجو زراعتها (المنطقة المستقبلة) بحيث ينمو الشعر في تلك المنطقة بصورة طبيعية وبالكثافة المطلوبة بحيث يتم تصحيح المسار الجمالي فيها بشكل طبيعي.